استفحلت بوجه مخجل ظاهرة المتسولين و المجانين الذين يتوافدون على المقاهي و المتاجر و المنازل وهي ظاهرة تبعث الأسى و الأسف في النفوس .
في الوقت الذي لا يرى فيه المواطنون تحركا للمسؤولين بهذف محاصرتها ولا تسأل عن الاحراج الذي يسببه المجانين عن طريق الممارسات التي يسلكونها و التي تسبب الفزع و القلق للمارة من الرجال و النساء و الأطفال وكذا الأجانب هذا مع العلم أن اقليم طنجة يتوفر على مستشفى مهم للأمراض العقلية و النفسية.
هنا نطرح السؤال من المسؤول عن ايواء أمثال هؤلاء.